دعى المغفور له المجند «شعبان جمعة دعبس» 22 عام اصدقائه على فرحة المقدر يوم 30/8/2018 عبر موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك . ولكن وافتة المنيه ا.
حيث أن المجند كان يشعر ببعض التعب في قدمه نتجة إصابة سابقة ، عند نزوله إجازة من الجيش، وقام بالذهاب إلى أكثر من طبيب، وبعدها ذهب إلى الجيش حيث أنه كان من قوات التدخل السريع في العاشر من رمضان.
واستمر بضعة أيام، وقد شعر بالتعب مرة أخرى وتم نقله إلى المستشفى العسكري، ولكن إرادة الله نفذت وتوفى هناك، وفى وتم دفن جثمانه مسقط رأسه بالقرية.
وبدموع تنهمر من أهالي القرية أكدوا أن المجند كان على موعد مع خروجه من الجيش ونهاية خدمته اليوم، وكان من المنتظر أن يكون زواجه نهاية أغسطس الحالي، ولكن إرادة الله نفذت.
فيما سيطر الحزن التام على الأهالي، لما كان يمتاز به المجند من الخلق الحسن والطيبة مع الجميع.
حيث أن المجند كان يشعر ببعض التعب في قدمه نتجة إصابة سابقة ، عند نزوله إجازة من الجيش، وقام بالذهاب إلى أكثر من طبيب، وبعدها ذهب إلى الجيش حيث أنه كان من قوات التدخل السريع في العاشر من رمضان.
واستمر بضعة أيام، وقد شعر بالتعب مرة أخرى وتم نقله إلى المستشفى العسكري، ولكن إرادة الله نفذت وتوفى هناك، وفى وتم دفن جثمانه مسقط رأسه بالقرية.
وبدموع تنهمر من أهالي القرية أكدوا أن المجند كان على موعد مع خروجه من الجيش ونهاية خدمته اليوم، وكان من المنتظر أن يكون زواجه نهاية أغسطس الحالي، ولكن إرادة الله نفذت.
فيما سيطر الحزن التام على الأهالي، لما كان يمتاز به المجند من الخلق الحسن والطيبة مع الجميع.
ليست هناك تعليقات: