كتبت : منار ناصر
قصة جديدة صنعتها أفروديت آلهة الحب والجمال تحكى ارتباط إثنين و انضمامهما لموسوعة العشاق ليسطروا الحب و الغرام على ورق و يحكونها لأطفالهم بالمستقبل قبل أن يخلدوا إلى النوم ، حيث تمكن’’ محمود ” من الإيقاع بالآنسه ” نور” بشباك حبه ، وجعل الهوى يسقط قلبها بين كفيه ليسرع لطلب يديها مقدماً لها دبلة الخطوبة فى ليلة من أروع ليال العمر،وفى لفيف من الأهل والأحبه عقد حفل خطوبتهما ليصبح سجين حبها بكامل حريته و بملئ إرادته .
من جانبه أقسم المحاسب ’’محمود ” أمام محكمة العشق الدولية العليا أنه سيستمر ما تبقى من حياته يعشقها ويسعدها ويتحمل شقاوتها وأن يقول ” كل هذا جزء من سحرها ” ، فيما أستدعا قاض محكمة العشق الدولية الآنسه ” نور ” وبمرافعه محامي العشق والغرام وبسماع شهاده الشهود ، قضت المحكمة بأمر الحب علي صاحبه الصون والعفاف أن تعشق المحاسب” محمود ” مدى الحياة و أن تسكنه قلبها وتسعده بالحب ما تبقى من عمرها ، هذا وقد أمتثل كلا من العروسيين لحكم المحكمة داعين الله أن أن تبقى قلوبهما متعلقه بالحب دوماً .
ويتقدم كلا من الزميلة منار ناصر والزميل محمود عبدالسلام رئيس قسم التحقيقات بموقع شباب zag بخالص التهاني القلبية للعروسين ، وتهنئه قلبيه خاصه لكافة عائلتين داعين الله أن يتمم فرحتهم وأن تبقي قلوبهم متعلقه بالحب دوماً.
ليست هناك تعليقات: