غريبة هذى حاله النوستالجيا التى تأتى بدون مقدمات للفرد .
فعندما ترى اشياء صدفة مكانيه تأخذك إلى أعماق الحزن أو أعماق الفرح وربما تحلب لك حاله من السعادة .
كنت امر فى أحد الطرقات لأرى مدرستى القديمه والأطفال محبوسون خلف سور المدرسه متراكمون حول البوابه لالتقاط لهم بعض الصور المبهجة ليروها أيضا بسعادة
ليست هناك تعليقات: