انتشرت فى الاونة الاخيرة عمليات النصب أكثر من عمليات السرقة وأصبح النصاب يتفنن فى نصبه فهناك فرق شاسع بين النصاب والحرامى . ونظرا لتوسع الرقعه الزرقاء الا وهى الفيس بوك بين جميع فئات المجتمع أصبح النصب على ودنه كما يقال بالعامية المصريه والحد من فعل السرقه للحرامى الذى لم يعد يهتم بالسرقه فقد تحول تحول زريع إلى النصب واللعب بمشاعر واحتياجات الناس اليوميه .
نقطه ومن اول السطر فناهبك ايها المواطن الغلبان انك انت من تذهب الى النصاب بإرادتك عكس الحرامى الذى كان ياتى اليك اومنزلك أو ف ازدحام الطرقات ليسرقك
فأصبح الان النصاب يلعب على اكثر لعل على أحلام الشباب وربات البيوت الذين يتصفحون التطبيق الازرق الذى أصبح بين ايادى الطفل والشاب والشايب ..
انتبهوا ايها الناس من النصاب ولا تنجرف إلى كل ما تشاهده أو تسمعه واو تعلنه صفحات الفيس بوك والسوشيال ميديا
فلقد أصبح النصب عليهم مثل السلام عليكم ......
ففى النهاية صديقى القارئ يعتمد الحرامى على خفة اليد أما النصاب يعتمد على تشغيل دماغه فى عمليه النصب
تحياتى لكم احمد حافظ
ليست هناك تعليقات: